الذين يبحثون عن كيفية تعلم مهارات التحدث بالإنجليزية على الإنترنت يتواجدون حاليًا في مكان خالٍ من الانتقاد وآمن حيث سيجدون التحفيز اللازم. لا حاجة لمناقشة فوائد تعلم الإنجليزية بشكل مفصل بعد الآن. على الرغم من عدم نجاحنا في دمجها بنجاح في العمليات التعليمية، إلا أننا على الأقل غرست هدف تعلم والتحدث باللغة الإنجليزية في الأفراد. مثلكم، فشلت أيضًا في تعلم الإنجليزية في المدرسة. لهذا السبب، اكتشفت أساليب بديلة وشرعت في الرحلة. في النهاية، اليوم، أستطيع التحدث مع الناس من كل ركن من أركان العالم، من كل ثقافة. أنا مدين ليس فقط لمعرفتي بالإنجليزية، ولكن للتحدث بها. الآن، دعونا نبدأ في حل لغز تحسين مهارات التحدث بالإنجليزية. إذا كنتم ترغبون في تعلم كيفية التحدث بالإنجليزية بطلاقة، فتابعوا القراءة!
جدول المحتويات:
1. لماذا يعتبر تحسين مهارات التحدث بالإنجليزية أمرًا صعبًا؟
2. كيف يمكنني تطوير مهارات التحدث بالإنجليزية؟
3. أي المسارات يجب أن أتبع في هذه العملية؟
3.1. المدرسون المحترفون الذين يمكنون المحادثات الفردية
3.2. الاستفادة من الأخطاء من خلال التغذية الفورية
3.3. تعزيز مهارات التحدث بالإنجليزية تدريجيًا
3.4. تأكيد التقدم باستخدام تقييم المستوى
4. كيف يمكنني تحقيق هذه الأمور؟ تطبيقات تعلم الإنجليزية عبر الإنترنت
4.1. Flalingo - فلالينجو
4.2. Cambly - كامبلي
4.3. Wall Street English - وول ستريت إنجليش
5. الختام
لم تسر الأمور كما كنت تأمل في هذا الأمر، وأنت تبحث عن حلول من خلال بذل جهد إضافي. أولًا وقبل كل شيء، أود أن أبدأ بالاعتراف بأن مواجهة صعوبات في التحدث بالإنجليزية هي جزء طبيعي من العملية.
إذا كنت ستسأل، "لماذا يكون من الصعب تحسين مهارة التحدث بالإنجليزية؟" أود أن أضيف هذا: اكتساب مهارة التحدث بالإنجليزية ليس أمرًا صعبًا بشكل جوهري. هذا يعني أنك لم تواجه العناصر التي ستساعدك في اكتساب هذه المهارة. من خلال اتخاذ الخطوات الهامة التي سأناقشها في هذا المقال، سترى كم يمكنك تحقيق تقدم بسرعة في وقت قصير. بإيجاز، تحسين مهارة التحدث بالإنجليزية ليس أبدًا أمرًا صعبًا. على الرغم من أن كل طالب قد يواجه تحديات في نقاط مختلفة، إلا أن التحدث بالإنجليزية لا يتطلب موهبة استثنائية أو جهدًا يدفع بحدودك. بعد شرح هذا، دعونا نناقش الإرشادات اللازمة التي ستقودك إلى التحدث بالإنجليزية بطلاقة.
قبل كل شيء، يجب عليك العمل ضمن إطار خطة وبرنامج لتعلم والتحدث بالإنجليزية. يحاول بعض الأفراد تقديم النصائح بموقف متعالٍ للباحثين عن حلول في تعلم الإنجليزية. حتى هناك الذين يدّعون أن ذلك يمكن أن يحدث من خلال مشاهدة مسلسلات تلفزيونية وأفلام. تجاهل تلك الذين يقدمون توصيات من هذا النوع بطريقة مستفزة. تمامًا كما أن تعلم المقامات الموسيقية من خلال الاستماع إلى الأغاني أمر مستحيل، فإن التحدث بالإنجليزية من خلال مشاهدة مسلسلات تلفزيونية وأفلام ليس أمرًا عمليًا. لذا، يجب أن تتخذ الخطوات اللازمة في المكان الصحيح ومع الشخص الصحيح.
إذا اتفقنا على أنه من الضروري العمل بشكل منهجي ووفقًا لخطة للتحدث بالإنجليزية، يمكنني أن أبدأ في تقديم النصائح اللازمة بالترتيب. يمكنك أن تفكر في اكتساب مهارات التحدث بالإنجليزية مثل عملية الطهي. إذا وضعت المكونات الصحيحة بالكميات الصحيحة وبالترتيب الصحيح، سيكون النتيجة مرضية. أعتقد أنه طالما قمت بالحركات الصحيحة أثناء تعلم الإنجليزية، ستصل إلى الوجهة المرغوبة. لنبدأ!
أولاً، يجب عليك العثور على محترف يرشدك على طريق تعلم الإنجليزية. بينما قد يحدث التحدث بالإنجليزية كاستجابة طبيعية، يجب أن تهدف إلى التحدث بهذه اللغة بشكل صحيح وبمطابقة لقواعدها. عند تعلم الإنجليزية عبر الحديث، يجب عليك عدم إهمال التمارين في القراءة والكتابة والاستماع. التحدث بهذه اللغة ينطوي على مزيج من المهارات في مجالات متنوعة. على سبيل المثال، من خلال تمارين الاستماع، يمكنك تقليد النطق الصحيح للكلمات والتناغم في ترتيبها في كلامك. باختصار، من الضروري تعلم الأنماط والهياكل والمفردات من خلال التحدث وتكملتها بمهارات أخرى، ولهذا يكون التوجيه التربوي ضروريًا.
عندما تقوم بإغلاق أحد أزرار القميص بطريقة غير صحيحة، ستكون الباقي أيضًا خاطئًا. يمكننا القول إن آلية تعلم اللغة تسير بشكل متواز مع تكوين العادات. إذا تعلمت قاعدة أو نطق كلمة بطريقة غير صحيحة، فإن تلك الخطأ يظل معك لفترة طويلة. لتصحيحه، تحتاج إلى بذل جهد أكبر بكثير من الجهد الذي يتطلبه التعلم الصحيح في البداية.
الذين لا يرغبون في تجربة هذا السيناريو يجب أن يضيفوا بالتأكيد خطوة التغذية الراجعة الفورية إلى عمليات التعلم الخاصة بهم. خاصةً عندما تجد مدرسًا سيعمل معك، يقدم دروسًا فردية، ويشارك في المحادثة، يمكنك التحقق من هذا المعيار.
بالإضافة إلى إجراء دروس فردية مع مدرس محترف، يتعين توجيه الاهتمام إلى إشارة أخطائك لجعل ممارسات الكلام وظيفية. عندما تلاحظها وتصححها فورًا، يتقدم عملية التعلم بكفاءة مثلى.
على الرغم من التأكيد على التوصية الحيوية من قبل المدرسين، يجب عليّ إخبارك بتطور. كما تعلمون، تم تضمين تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في عمليات تعلم الإنجليزية. ولا سيما، التطبيقات المطورة بناءً على الذكاء الاصطناعي تصبح تدريجياً اتجاهًا. على الرغم من أنني لا أجدها كافية، إلا أن هناك استخدامًا أكثر فعالية. سأقدم لكم معلومات أكثر تفصيلاً حول منصة فلالينجو قريبًا. قد طورت فلالينجو مدربًا ذكيًا يعمل جنبًا إلى جنب مع مدرس بشري في دروس فردية. يحلل FLAI أدائك في هذا السياق ويقدم تقريرًا مفصلًا في نهاية كل درس. ترى نفسك من المستوى المتوسط إلى تكرار الكلمات المستخدمة، كيفية تصحيح الأخطاء، وأدائك في كل هدف تعلم. ببساطة، بالإضافة إلى التغذية الراجعة من المعلم، تحصل أيضًا على تغذية راجعة فورية مفصلة مع FLAI.
متطلبات كل مستوى من المعرفة محددة مسبقًا. إذا لم تكون قد تعلمت كلمات محددة، ونماذج، وقواعد اللغة، فإن الحصول على مهارات التحدث المتقدمة ليس ممكنًا. التسرع في بناء جمل معقدة في هذا الصدد سيؤدي إلى إضاعة الوقت والجهود بلا جدوى. لذا، تمسك بالمنهاج الضروري بشكل جيد وكن صبورًا. لا تقلق، ستتحدث الإنجليزية بطلاقة إذا اتبعت الإرشادات.
لقد اتبعت المنهج الذي تعمل عليه مع المدرب الخاص بك. لقد تعلمت الإنجليزية من خلال التحدث واستيعابها بشكل شامل. ومع ذلك، هذا لا يكفي. على الرغم من الاعتقاد بأنك اتخذت الخطوات الصحيحة، يجب عليك التأكد من أنك في المكان الصحيح من خلال الاختبارات اللازمة لتقييم المستوى. من الممكن أن تتأخر أو أنك لا تفهم تمامًا المواضيع لأسباب مختلفة خلال العملية. ومع ذلك، يجب عليك اكتشاف ذلك بشكل صحيح، وقضاء مزيدٍ من الوقت عليه، وفهم المواضيع بشكل كامل. لذلك، لا تتجنب الاختبارات اللازمة لتقييم المستوى.
كل شيء جاهز على الورق، ولكن تنفيذ هذه الخطط أمر حاسم. أنت تسعى بحق للحصول على نصائح حول كيفية جعل هذا ممكنًا. لا داعي للقلق، هناك أساليب متاحة لهذا أيضًا.
إذا كان ما نبحث عنه هو دروس فردية ومعلمون خاصون، يجب علينا النظر في تطبيقات اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت التي تجعل هذا متاحًا للجميع في كل مكان وفي كل الأوقات. على الرغم من أن هذه النظم مصممة بشكل مختلف وتختلف محتواها، إلا أنها في الأساس تقدم:
من خلال النظر فقط إلى هذه القائمة، يمكنك أن ترى فورًا صلة هذه النظم بموضوعنا حول تحسين مهارات التحدث بالإنجليزية. الآن، دعونا نلقي نظرة على أمثلة هذه النظم وما يميزها من حيث ميزاتها الرئيسية.
قبل بضع فقرات، ذكرت تطورًا هامًا عن طريق إسقاط اسم العلامة التجارية هذا، لذلك أود أن أبدأ بمناقشة فلالينجو عندما يتعلق الأمر بالمنصات الإنجليزية عبر الإنترنت.
فلالينجو هي منصة تعطي أولوية لأهداف التحدث وتوفر مدرسين محترفين لتحقيق تلك الأهداف من خلال دروس فردية غير مشروطة. على عكس منصات أخرى، يمكنك مع فلالينجو الحصول على دروس فردية دون دفع تكلفة إضافية. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك اختيار أن تأخذ دروسًا مع نفس المدرس إذا كنت ترغب، وهو ما يمكن أن يساعد كثيرًا في تحقيق أهداف المنهج الدراسي الخاص بك. علاوة على ذلك، تشارك في ممارسات مخططة ومنظمة داخل الصف وخارجه بمواد من أكسفورد يونيفرسيتي برس.
مرة أخرى، يجب أن أشدد على ضرورة فحص تقارير FLAI مع فلالينجو. تُسلم هذه التقارير في نهاية الدرس وتحتوي على العديد من التفاصيل حول الصف. تم إنشاؤها بدعم من الذكاء الاصطناعي، تحلل هذه التقارير أدائك بطريقة مفصلة جدًا.
قد تكون كامبلي هي الأكثر شهرة بين منصات تعلم الإنجليزية عبر الإنترنت. تُعنى هذه المنصة، التي قام بها عدد كبير من المستخدمين، بممارسات التحدث. يمكنك العثور على مدرس وبدء التحدث في أي وقت على هذه المنصة. ومع ذلك، تعتمد هذه المنصة في المقام الأول على البحث عن مدرسين، وهذا يعني أنها لا تعطي أولوية لتقدم المستوى كما يفعل فلالينجو. إذا كنت على مستوى مبتدئ في الإنجليزية، فقد لا تكون كامبلي هي الاختيار الأكثر ملاءمة، على عكس فلالينجو.
على الرغم من أن "وول ستريت إنجليش" تشدد على التعلم من خلال التحدث، إلا أنها منصة لا تقدم محتوى يتماشى مع هذا التركيز. "وول ستريت إنجليش" تعمل بنظام يعتمد في المقام الأول على التوجه الجماعي. تكون مضطرًا للعمل مع أي مدرس متاح، وليس الذي تختاره. ليس لدينا تأكيد بشأن عدد المشاركين في دروس "وول ستريت إنجليش" الجماعية.
في حين تقدم "وول ستريت إنجليش" دروسًا فردية، إلا أن عدد الدروس محدود إلى حد ما. بالإضافة إلى ذلك، بدون نظام لتتبع المنهاج، يعبر الطلاب عن عدم رضاهم عن اختبارات تقييم المستوى من خلال مختلف القنوات.
اليوم، قمنا بمناقشة مهارات التحدث باللغة الإنجليزية وكيف يمكنك تحسينها. في حين قد يبدو اكتساب مهارات التحدث تحديًا، يمكنك التغلب عليه بسهولة باستخدام الأساليب الصحيحة. ومع ذلك، العملية الشاملة ضرورية لتعلم اللغة الإنجليزية. بدلاً من التعلم فقط من خلال قواعد اللغة أو التحدث بمفرده، يجب أن يتم إضافة كل جانب بشكل منهجي إلى العملية. لذلك، يجب عليك أخذ دروس من مدرس سيعمل معك بانتظام. مع هذا المدرس، يجب أن تركز على دروس تحدث اللغة، وتتلقى تغذية فورية، وتتعلم من أخطائك. في هذا السياق، يمكن أن تكون المنصات العبرية مفيدة إذا كنت تركز على كيفية التحدث باللغة الإنجليزية بطلاقة. ذكرت أمثلة مثل فلالينجو، وكامبلي، ووول ستريت إنجليش. يبدو أن فلالينجو هي أكثر المنصات تنظيمًا، وتعمل بشكل مستمر وتعزز تجربة الطالب بالابتكارات.
